منصة التوظيف
استطلاع الرأي
استطلاع الرأي

خدمات الأفراد

خدمات منسوبي المساجد

خدمات الجهات الحكومية

خدمات القطاعات الخيرية

خدمات الأفراد

خدمات منسوبي المساجد

خدمات الجهات الحكومية

خدمات القطاعات الخيرية

خدمات الوزارة

 نبذة عن الوكالة

​قامت المملكة العربية السعودية على الإسلام عقيدة وشريعة، فعملت بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وحكمت شرع الله، واجتهدت في نشر دينه والدعوة إليه بالحكمة والموعظة الحسنة، وجعلت ذلك أساساً في نظامها، وجزءاً رئيساً في واجباتها ومهماتها، وأولته عنايتها واهتمامها .

وكان تاج هذا الدعم والاهتمام صدور الأمر السامي الكريم ذي الرقم أ/3 في 20/1/1414هـ بإنشاء وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد لتتولى كل ما له علاقة بالشؤون الإسلامية وشؤون  والمساجد والدعوة إلى الله .

فقامت الوزارة بتحمل مسؤولياتها في خدمة بيوت الله، ونشر الدعوة، والاهتمام بالقضايا الإسلامية، والتواصل مع الجمعيات والمراكز الإسلامية، والتعاون معها فيما يعين المسلمين على القيام بعبادة الله وفق ما جاء في كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وهدي الخلفاء الراشدين من بعده، والإشراف على مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، وترجمه معانيه، وطباعة الكتب الإسلامية وترجمتها وتوزيعها، ورعاية الجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم، وإقامة المسابقات القرآنية لحفظ كتاب الله.

 

نشأة الوكالة

وقد كان في طليعة اهتمامات هذه الوزارة العناية بإعداد البحوث والدراسات الإسلامية، ونشر الكتاب الإسلامي لما له من أثر عظيم في التعريف بالدين الإسلامي، والدعوة إليه، وتوعية المسلمين بأمور دينهم، ونشر العلوم الشرعية، وترسيخ القيم الإسلامية، إضافة إلى ما يمتاز به الكتاب بأنه واسع الانتشار، تتداوله الأيدي، وتتوارثه الأجيال، فيعم نفعه، ويبقى أثره.

وقد ترجمت الوزارة ذلك الاهتمام بتخصيص قطاعين للبحوث والمطبوعات هما: (مركز البحوث والدراسات الإسلامية) و (الوكالة المساعدة للمطبوعات والنشر) التي كانت موجودة قبل ذلك تحت ظل الرئاسة العامة لإدارات البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد.

وفي تاريخ 1425/5/5هـ صدر قرار معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد القاضي بضم كلٍّ من القطاعين السابقين، مع إعادة لهيكلة الإدارات التابعة لهما؛ ليكوِّنا (وكالة الوزارة لشؤون المطبوعات والبحث العلمي) بشكلها الحالي.